مبارك عامر بقنه
من أسباب النجاح في الحياة أن تتعلم كيف تضع أهدافك وتركز عليها وتسعى لتحقيقها، فحياتنا مليئة بأدوار مختلفة، ومساحات متعددة من المسؤولية فقد يكون الشخص زوجاً، وأباً، وتاجراً.. وعندما يُفقد التوازن بين أدوارنا في الحياة وبين أهدافنا وطموحاتنا فإننا نخفق في تحقيق النجاح وقد نضحي بأهدافنا أو نهمل مسؤولياتنا، فوضع الأهداف يساعدنا في عمل توازن بين أعمالنا وطموحاتنا، لذا عليك تحديد أدوارك المختلفة، وجعلها في قائمة مبتدئاً بالأهم منها. مع جعل هذه الأدوار تابعة لقيمك ومبادئك. فاجعل قيمك هي المرشدة لك.
والهدف ببساطة هو الغاية التي تريد أن تحققه وتنجزه؛ فهو يختلف كلياً عن الرغبة والأمنية. لذلك عندما تصنع أهدافك فاجعل في ذهنك الإرادة والعزيمة على إنجاز هذه الأهداف، فالرغبة والأمنية بل والقرارات المجردة ليست ذات جدوى ما لم يصاحبها إرادة تحولها واقعاً محسوساً. إذا كانت الحياة رحلة قصيرة ؛ فكيف يسير المرء في هذه الرحلة دون دليل أو هدف! لذا كلما كان الهدف واضحاً في الذهن تماماً كلما كان الشخص أقرب للنجاح. ولهذا نجد الأشخاص الذين لديهم أهدافا ينجزون أكثر من الأشخاص الذين ليس لديهم أهدافا وهذا بسبب وضوح الرؤية والمسير.
من أسباب النجاح في الحياة أن تتعلم كيف تضع أهدافك وتركز عليها وتسعى لتحقيقها، فحياتنا مليئة بأدوار مختلفة، ومساحات متعددة من المسؤولية فقد يكون الشخص زوجاً، وأباً، وتاجراً.. وعندما يُفقد التوازن بين أدوارنا في الحياة وبين أهدافنا وطموحاتنا فإننا نخفق في تحقيق النجاح وقد نضحي بأهدافنا أو نهمل مسؤولياتنا، فوضع الأهداف يساعدنا في عمل توازن بين أعمالنا وطموحاتنا، لذا عليك تحديد أدوارك المختلفة، وجعلها في قائمة مبتدئاً بالأهم منها. مع جعل هذه الأدوار تابعة لقيمك ومبادئك. فاجعل قيمك هي المرشدة لك.
والهدف ببساطة هو الغاية التي تريد أن تحققه وتنجزه؛ فهو يختلف كلياً عن الرغبة والأمنية. لذلك عندما تصنع أهدافك فاجعل في ذهنك الإرادة والعزيمة على إنجاز هذه الأهداف، فالرغبة والأمنية بل والقرارات المجردة ليست ذات جدوى ما لم يصاحبها إرادة تحولها واقعاً محسوساً. إذا كانت الحياة رحلة قصيرة ؛ فكيف يسير المرء في هذه الرحلة دون دليل أو هدف! لذا كلما كان الهدف واضحاً في الذهن تماماً كلما كان الشخص أقرب للنجاح. ولهذا نجد الأشخاص الذين لديهم أهدافا ينجزون أكثر من الأشخاص الذين ليس لديهم أهدافا وهذا بسبب وضوح الرؤية والمسير.